Economist: The government’s recent steps are an important part of preserving Iraq’s financial and economic security

Baghdad, The head of the Center for Political Thinking, Ihsan Al-Shammari, confirmed: The government’s recent steps are an important part of preserving Iraq’s financial and economic security.

He told the National Iraqi News Agency (NINA): The reassignment of Ali Al-Alaq to head the Central Bank is one of the steps to re-evaluate the bank’s work, since part of stopping the process of the dinar’s collapse is related to internal and external measures.

Al-Shammari added: The decision to exempt the governor of the Central Bank and reassign Ali Al-Alaq is part of these internal procedures, and Al-Alaq was associated with the success and superiority of the Iraqi dinar, and he was able to restore the dinar to the level of 115-120 thousand for one hundred dollars, in addition to that he has good external relations.

He explained that these measures and steps are a message to the outside that Iraq is proceeding with measures to contribute to understandings with the US Federal Reserve, the aim of which is to preserve Iraq’s financial and economic security.

Source: National Iraqi News Agency

Freight traffic between Syria and Iraq will be resumed in the coming days

Baghdad, The Syrian ambassador to Baghdad, Sattam Jadaan Al-Dandah, announced that Syrian and Iraqi commercial trucks will be allowed to enter both countries, during the next few days.

The official Syrian News Agency, SANA, quoted Al-Dandah as saying, “The entry of Syrian commercial trucks into Iraq, and Iraqi commercial trucks into Syria, has stopped since the outbreak of the Coronavirus pandemic,” adding: “The Iraqi government allowed the entry of all Syrian commercial and agricultural goods trucks, especially citrus fruits to all provinces of Iraq.

Al-Dandah pointed out that Iraqi commercial trucks will be allowed to enter Syria during the next few days, according to the principle of reciprocity.

Source: National Iraqi News Agency

‫استرخ واشحن طاقتك في 2023 مع تطبيق “أوبو ريلاكس O Relax”

  • أوبو ريلاكس تطبيق حصري من أوبو يوفر أجواء هادئه على هواتفكم الذكية
  •  يوفر التطبيق لحظات استرخاء لا مثيل لها، حيث يتيح لكم تصميم تجربتكم الخاصة مع تقنيات صوتية عالية الجودة، لمساعدتكم على تصفية الذهن وتهدئة الأعصاب.

دبي، الإمارات العربية المتحدة،24 يناير / كانون الثاني 2023/PRNewswire/ — تحرص أوبو دوماً على مساعدة مستخدميها في مواجهة أي توتر وإيجاد السلام الداخلي، وتحثهم على جعل صحتهم وراحتهم أولوية، خصوصاً مع زيادة التوتر لتحقيق أهداف وطموحات جديدة في بداية كل عام.

O Relax

تقدم واجهة الاستخدام ColorOS 12.1 على هواتف رينو 8 برو 5G من أوبو تجربة تشغيل أكثر ذكاءً وأمانًا وميزات متنوعة تلبي احتياجات المستخدمين بما في ذلك أوبو ريلاكس، التطبيق الحصري الذي يتيح للمستخدمين لحظات من الهدوء والاسترخاء عبر هواتفهم الذكية.

يضع الجميع خطط وأهداف كثيرة لتحسين وتطوير أنفسهم مع بداية كل عام جديد، لذلك، سيساعدكم أوبو ريلاكس في التخفيف من الضغوطات التي قد تسببها هذه الأهداف، حيث يقدم التطبيق مجموعة كبيرة من الملفات الصوتية المختلفة لتكون ملاذاً آمناً للمستخدمين سواء كان ذلك لتحسين كفاءة نومهم أو زيادة الاسترخاء أو التأمل، لا تفوتوا المقاطع الموسيقية الهادئة وأصوات الطبيعة، لتساعدكم على تصفية الذهن وتعزيز الراحة وتهدئة الأعصاب. تُعد الضوضاء البيضاء جزءًا مهمًا من هذا التطبيق، خصوصاً كونه يعزل الأصوات ويمنع أي تشتيت من حولكم ليضمن لحظات هدوء مثالية.

كرائدة في مجال التقنية الصوتية، واستناداً على خبرتها وتاريخها في الإنتاج الموسيقي، تعرف أوبو جيداً مدى تأثير الصوت على المشاعر والعواطف، وذلك منذ اطلاقها أول جهاز مشغل للأغاني MP3 عام 2005. هذا يمنح تطبيق أوبو ريلاكس أهمية كبيرة، وهو السبب الأساسي لتثبيته على ColorOS 12.1 في هاتف رينو 8 برو 5G .

هذا كما تقدم أوبو صوت المدينة، أحد أبرز ميزات تطبيق أوبو ريلاكس، الذي يوفر للمستخدمين ما لن يجدوه في أي تطبيق آخر، حيث سجّل أوبو ريلاكس حتى الآن نماذج صوتية لأحداث يومية في 6 مدن شهيرة حول العالم منها ريكيافيك وبكين وطوكيو. ويعد صوت المدينة الحل الأمثل لأولئك الذين يتشوقون للعطلة والسفر، حيث يضم نماذج صوتية مفعمة بالحيوية مثل صوت الضجيج داخل مترو الأنفاق في ساعة ذروة والأصوات الهادئة مثل صرير المطر على حافة النافذة بما يتيح للمستخدمين الاستمتاع بتجربة هادئة ونسيان ضغوطات الحياة اليومية.Oppo Logo

بالإضافة إلى ذلك، يقدم لكم تطبيق أوبو ريلاكس خاصية التنفس العميق والألعاب التي تساعد على الاسترخاء، وذلك من خلال مزج الأصوات مع رد الفعل الحسي، لمساعدة المستخدمين على تنظيم عملية التنفس والشعور بالهدوء والتركيز من خلال عملية اللمس والاستجابة، أو ببساطة الاستمتاع بتجربة حسية أكثر بدون استخدام الشاشة. ويمكن للمستخدمين استكشاف الألعاب الممتعة المتاحة لإيجاد طرق مريحة للاسترخاء التام.

غالبًا ما يأتي العام الجديد بقرارات وأهداف وأحلام جديدة، ولكن هذا قد يؤدي إلى قلق أو ضغط أو توتر إضافي. لذلك احرصوا على الاسترخاء ولتكن صحتكم النفسية أولوية مع أوبو ريلاكس، الذي سيقدم لكم تجربة متكاملة بنماذج صوتية وتمارين التنفس العميق مع رينو 8 برو 5G التي تساعد على تخفيف التوتر وزيادة التركيز.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو  في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم .

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية   التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو  جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية   تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة،   حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة   في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس   في أوروبا .

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو . وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

Photo:  https://mma.prnewswire.com/media/1988851/OPPO_O_Relax.jpg
Logo:  https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg

‫شراكة أمريكية عربية لجلب تكنولوجيا مناخية تُخفف من الانبعاثات الكربونية للطائرات

“كلايمافيجن” تُعلن عن اتفاقية شراكة وتعاون مع “ميتيوويذر”

لويزفيل (كنتاكي)  , 24 يناير / كانون الثاني 2023 /PRNewswire/ — أعلنت شركة “كلايمافيجن” (Climavision) لتقنيات الطقس من الولايات المُتحدة الأمريكية، عن دخولها في اتفاقية شراكة وتعاون مع شركة “ميتيوويذر” (MeteoWeather)، إحدى الشركات الرائدة في مجال تكنولوجيا المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

بموجب هذه الاتفاقية، ستتعاون الشركتان في أنشطة المبيعات والتسويق للمطارات وشركات الطيران في الشرق الأوسط، وتتركز الأنشطة المشتركة بشكل خاص على توفير نمذجة عددية عالية الدقة تُسمى GRO من “كلايمافيجن” و تتميز بتوفير بيانات تفصيلية لمُستويات الطيران الجوية، حيث تُمّكن هذه النمذجة المناخية العددية خطوط الطيران من ترشيد استهلاك الوقود للطائرات و بالتالي تخفيف الانبعاثات الكربونية بالإضافة إلى رفع السلامة والكفاءة بشكل كبير لعمليات الخطوط الجوية اليومية و من خلال تكامل سلس مع نظام إدارة الرحلات الجوية لشركات الطيران ( FMS ).

وستتمتع “ميتيوويذر” بمزايا الوصول إلى بيانات هذه النمذجة العددية الفريدة من “كلايمافيجن”، وإمكانات النمذجة الخاصة بالطيران، في حين ستضمن العلاقات الواسعة لميتيوويذر في مجتمع الطيران في المنطقة العربية من إتاحة هذه الحلول والخدمات لشركات الطيران والمطارات المختلفة في المنطقة، حيث يشهد سوق الطيران في الشرق الأوسط فترة نمو هائلة مع تطوير المطارات الجديدة والبنية التحتية كجزء من مبادرة رؤية 2030 في المملكة العربية السعودية.

قال السيد محمد الشاكر، الرئيس التنفيذي لشركة “ميتيوويذر” بأن “الشرق الأوسط مؤخراً أصبح له دور رئيسي في المبادرات والسياسات المتعلقة بالتغير المناخي”.

 وأضاف ” المملكة العربية السعودية أطلقت مؤخراً مبادرات مناخية مثل المبادرات الخضراء في السعودية والشرق الأوسط، حيث تحرص شركة ميتيوويذر على دعم هذه الجهود المبذولة في المنطقة، وذلك من خلال إبرام شراكات مثل هذه الشراكة مع شركة “كلايمافيجن” بحيث يتم استقطاب حلول تكنولوجية مناخية إلى المنطقة كتلك التي تُعنى بتخفيف الانبعاثات الكربونية في قطاع الطيران بالمنطقة بالإضافة إلى أننا نقوم بشكل متواصل في بناء و تحسين برمجيات مناخية ذكية تُساهم في تعزيز السلامة المناخية عبر زيادة قدرة الهيئات المختلفة بما فيها قطاع الطيران على ما يُسمى ب التكيف المناخي”.

ورحّب السيد كريس جود، الرئيس التنفيذي لشركة “كلايمافيجن” بهذا التعاون وقال ” نتطلع قدماً الى ما ستقدمه شركة كلايمافيجن من الحلول التقنية المتطورة للمناخ مثل نموذج توقعات GRO الخاص بالطيران، والتي ستساعد مجتمع الطيران في الشرق الأوسط على تعزيز الاستدامة والجهود المبذولة للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية في قطاع الطيران، وسيسمح ذلك لشركات الطيران باستخدام الحلول المشتركة من الشركتين لتحقيق خطط طيران أكثر دقة، وتحسين كفاءة حرق الوقود وتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والمساعدة في تعزيز الاستدامة ”

شركة “ميتيوويذر”

“ميتيوويذر” MeteoWeather هي الشركة الأولى والرائدة للحلول المناخية وتكنولوجيا المناخ في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تُشغّل الشركة تقنيات مناخية فريدة يتم تشغيلها عبر برمجيات وخوارزميات بعض منها يستند على الذكاء الاصطناعي ويتم معالجتها بشكل حيّ مع برمجيات مُخصصة لكل قطاع بحيث يتم توفير مُنتجات تساهم في الأمن المناخي من خلال واجهات استخدام تدعم اتخاذ القرار وتُوفر القدرة على التحضير المُبكّر لدرء المخاطر، تحسين جودة الحياة، تجنب الخسائر المادية والبشرية و إدارة الأزمات و الكوارث. وتقدم “ميتيوويذر” حلول دعم القرارات المناخية لعدة قطاعات، بحيث تُمكّن هذه القطاعات من أن تصبح أكثر تكيفًا مع المناخ.

 لمعرفة المزيد، قم بزيارة https://www.meteoweather.global

شركة “كلايمافيجن”

تجمع شركة “كلايمافيجن” Climavision بين قوة رادار الطقس عالي الدقة وشبكة الأقمار الصناعية، والنمذجة المتقدمة للتنبؤ بالطقس، مع عقود من الخبرة في هذا المجال، لتقليل فجوات التغطية الحالية وتحسين القدرة على التنبؤات الجوية. ويساعد نهج “كلايمافيجن” الثوري الجديد لحلول الطقس وتكنولوجيا المناخ على تقليل المخاطر الاقتصادية لتغير المناخ على الشركات والحكومات والمجتمعات على حدٍ سواء، بدعم من “ذا رايز فَند” ( The Rise Fund )، أكبر منصة تأثير عالمية في العالم ملتزمة بتحقيق نتائج اجتماعية وبيئية قابلة للقياس وإيجابية إلى جانب عائدات مالية تنافسية. ويقع المقر الرئيسي لشركة “كلايمافيجن” في لويزفيل بولاية كنتاكي الأمريكية، مع عمليات البحث والتطوير في رالي (نورث كارولاينا).

لمعرفة المزيد، قم بزيارة www.Climavision.com .

Saudi Electronic University becomes Anthology’s first global Center of Excellence Strategic Education Partner

Innovative institution completes certification process in under one year

RIYADH, Saudi Arabia, Jan. 24, 2023 /PRNewswire/ — Anthology, a leading provider of education solutions that support the entire learner lifecycle, today announced that Saudi Electronic University (SEU) has become the first institution certified as a global Center of Excellence Strategic Education Partner. The certification process is a rigorous evaluation of an institution’s digital learning and teaching ecosystem, a process which SEU completed in just seven months. The certification reflects SEU’s substantial commitment to achieving the highest level of digital maturity and becoming an Anthology Strategic Education Partner in the Kingdom of Saudi Arabia.

“This achievement underscores Saudi Electronic University’s pioneering mindset as a global leader in digital teaching and learning practices,” said Jim Brigadier, President of Global Markets at Anthology. “Their steadfast commitment to advancing the education system in the Kingdom is equipping the next generation of critical thinkers and self-learners with the skills they need to lead and achieve national goals.”

Since establishment in 2011, SEU leadership has focused on ensuring the university becomes a mature, modern, world-class institution. In alignment with Saudi Arabia’s Vision 2030, SEU is committed to advancing the education system, achieving national goals in the Kingdom and influencing best practices globally. Their strategic vision to lead the utilization of technology in education to contribute to national development and strategic purpose to empower learners to achieve their ambitions through the optimal application of technology and knowledge were fundamental to their certification as a Center of Excellence Strategic Education Partner. As a Strategic Education Partner with Anthology, SEU is active in locating and utilizing the best and most advanced technologies for national development and benefit across the Kingdom of Saudi Arabia.

“Applying for the Center of Excellence certification offered SEU a great opportunity to revisit its current practices and discover new trends in digital teaching and learning according to global standards,” said Dr. Hazzaa Alshareef, Vice President of Academic Affairs at Saudi Electronic University. “The process has enabled our institution to affirm our position as a lighthouse for e-learning in the region.”

The Anthology Center of Excellence certification process ensures that an institution is aligned across four educational pillars of excellence to offer the best educational experience. The process follows four stages: assessment, establishment, certification, and innovation. Since beginning the process just seven months ago, SEU has proven their maturity as a world-class institution and their commitment to strategically leading and influencing the innovative ways technologies are used in and outside the classroom. The institution undertook an exhaustive and systematic evaluation against global maturity benchmarks that represented four educational pillars of excellence: leadership and strategy, student learning experiences, quality and innovation, and technical deployment. Now certified, SEU enters the innovation phase, where the institution becomes a strategic education partner with Anthology and serves as an influencer, shaping and sharing best practices as the leading innovator in and beyond the region. Anthology looks forward to collaborating with SEU in their innovation phase.

About Anthology

Anthology offers the largest EdTech ecosystem on a global scale for education, supporting more than 150 million users in 80 countries. With a mission to provide dynamic, data-informed experiences to the global education community through Anthology Intelligent Experiences™, we help learners, leaders and educators achieve their goals by offering over 60 SaaS products and services designed to advance learning. Discover more about how we are fulfilling our mission for education, business and government institutions at www.anthology.com.

CONTACT:
Heather Phillips
Anthology
Heather.Phillips@Anthology.com

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1708867/Anthology_Logo.jpg

Rosario Ochoa Named General Manager of Nikkiso ACD for Nikkiso Clean Energy and Industrial Gases Group

TEMECULA, Calif., Jan. 23, 2023 (GLOBE NEWSWIRE) — Nikkiso Cryogenic Industries’ Clean Energy & Industrial Gases Group (“Group”), a part of the Nikkiso Co., Ltd (Japan) group of companies, is pleased to announce that Rosario Ochoa has joined the Group as General Manager of Nikkiso ACD, effective January 16, 2023.

Rosie brings with her over 15 years of experience in production, lean manufacturing, sustaining engineering, new product development, environmental health and safety as well as quality compliance to standards such as ISO 9001, AS9100, ISO/TS1949. She has a Bachelor of Science Degree in Electronics Engineering from Mexicali Institute of Technology, Mexico, and a certified ISO 9001:2008 Lead Auditor from AQS Management Systems, Inc. She has a strong background in manufacturing operations, quality and six sigma, engineering, organizational excellence and cultural transformation.

Nikkiso ACD, Santa Ana, California, along with Nikkiso Cryo (Las Vegas) is part of the Group’s Cryogenic Pumps Unit. As General Manager, Rosie will drive operational excellence throughout the Cryogenic Pumps Unit as well as the entire organization leading the cross functional teams to improve speed and efficiency across the business. She will report to Jim Estes, Executive Director Nikkiso ACD.

“Rosie brings a broad range of skills and experience to the position. With her leadership, I am confident ACD will continue to grow and meet our customers demand for the best quality and reliability of cryogenic pumps,” according to Jim Estes, Executive Director Nikkiso ACD. “Rosie’s role further supports our mission to provide innovative equipment, technologies and services through our global group of companies to help our customers to make a difference.”

Rosie is also a member of the Vistage organization: the world’s largest CEO coaching and peer advisory organization for business leaders.

ABOUT CRYOGENIC INDUSTRIES
Cryogenic Industries, Inc. (now a member of Nikkiso Co., Ltd.) member companies manufacture, and service engineered cryogenic gas processing equipment (pumps, turboexpanders, heat exchangers, etc.), and process plants for Industrial Gases, Natural gas Liquefaction (LNG), Hydrogen Liquefaction (LH2) and Organic Rankine Cycle for Waste Heat Recovery. Founded over 50 years ago, Cryogenic Industries is the parent company of ACD, Nikkiso Cryo, Nikkiso Integrated Cryogenic Solutions, Cosmodyne and Cryoquip and a commonly controlled group of approximately 20 operating entities.

For more information, please visit www.nikkisoCEIG.com and www.nikkiso.com.

MEDIA CONTACT:
Anna Quigley
+1.951.383.3314
aquigley@cryoind.com

GlobeNewswire Distribution ID 8735012

‫‫الوفاء بوعدنا المتمثّل في تقديم تعليم شامل للجميع – Education Cannot Wait

إنّ استثمارنا في التعليم -خاصة للأطفال المتضررين من الأزمات والنزاعات- هو استثمارنا في مستقبل أفضل.

جنيف, 24 يناير / كانون الثاني 2023/PRNewswire/ — مع احتفالنا باليوم الدولي للتعليم، يجب أن يوفي قادة العالم بوعدهم المتمثّل في توفير تعليمٍ جيدٍ للجميع بحلول عام 2030.

On February 16, world leaders are gathering for the Education Cannot Wait High-Level Financing Conference in Geneva. Hosted by ECW and Switzerland – and co-convened by Colombia, Germany, Niger, Norway and South Sudan – the conference provides world leaders with the opportunity to deliver on our promise of education for all.

وإنّ التعليم هو استثمارنا في السلام حيث توجد الحرب، واستثمارنا في المساواة حيث يوجد الظلم، واستثمارنا في الازدهار حيث يوجد الفقر.

وبما لا يدع مجالاً للشك، ثمّة أزمة تعليم على الصعيد العالمي تهدد بتفكيك عقود من مكاسب التنمية، وتحفيز نشوب نزاعات جديدة، وتقويض التقدم الاقتصادي والاجتماعي في جميع أنحاء العالم.  

وكما أوضح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السنة الماضية في  قمة تحويل التعليم : ” إذا أردنا تغيير عالمنا بحلول عام 2030 على النحو المتوخى في أهداف التنمية المستدامة، فيجب أن يولي المجتمع الدولي هذه الأزمة (التعليمية) الاهتمامَ الذي تستحقه”.

وعندما تأسّس صندوق الأمم المتحدة العالمي للتعليم في حالات الطوارئ والأزمات الممتدة في عام 2016 تحت اسم «التعليم لا ينتظر» ( ECW )، أفادت تقديراتنا أنّ 75 مليون طفل متأثر بالأزمة يحتاجون إلى دعم تعليمي. واليوم، ازداد هذا العدد ثلاث مرات ليصل إلى 222 مليون طفل.

ومن بين الأطفال البالغ عددهم 222 مليون طفل الذين انتُزع منهم حقهم في التعليم بسبب زيادة آثار النزاعات وتغيُّر المناخ والأزمات الممتدة الأخرى، يُقدّر أنّ 78 مليوناً منهم خارج مقاعد الدراسة الآن، وهو أكثر من مجموع سكان فرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة.

وحتى عندما يكونون في المدرسة، لا يحقق الكثير منهم الحد الأدنى من الكفاءة في القراءة أو الرياضيات. فلنفكّر في هذه الإحصائية المرعبة:  671 مليون طفل ومراهق حول العالم لا يستطيعون القراءة. وهذا يمثل أكثر من 8٪ من إجمالي سكان العالم،  وجيلاً كاملاً معرّضاً لخطر الضياع.  

وكما رأينا من الحرب في أوكرانيا ، وتحديات الهجرة الفنزويلية إلى كولومبيا وأمريكا الجنوبية، وحرمان الفتيات من التعليم على نحو لا يمكن التغاضي عنه في أفغانستان ، والجفاف المدمّر الناجم عن تغيّر المناخ في القرن الأفريقي والذي تسبب في أزمة جوع حادة لنحو 22 مليون شخص ، فهذا دليل على أننا نعيش في عالمٍ مترابط. فمشاكل أفريقيا والشرق الأوسط وأمريكا الجنوبية وخارجها هي مشاكل العالم التي نتشاركها معاً.  

ففي كل دقيقة من كل يوم، يفرّ الأطفال من العنف والاضطهاد في أماكن مثل ميانمار والساحل وأمريكا الجنوبية والشرق الأوسط. وفي كل دقيقة من كل يوم، يُجنَّد الفتيان كمقاتلين أطفال في الصومال وجمهورية إفريقيا الوسطى وخارجها. وفي كل دقيقة من كل يوم، تُقرّبنا أزمة المناخ من نهاية الزمان، ويعاني الأطفال من الجوع لأنهم محرومون من حقهم في الذهاب إلى المدرسة، حيث قد يحصلون على وجبتهم الوحيدة في اليوم. وفي خضم النزاعات والهجرة وتغيُّر المناخ، تكافح حكومات مثل كولومبيا لتأمين أبسط الظروف المعيشية والتعليمية للأطفال في الحدود التي يصعب الوصول إليها.

وإنه اعتداء على إنسانيتنا، وإهانة أخلاقية للوعود الملزمة المنصوص عليها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وخطوة عملاقة إلى الوراء في جهودنا المستمرة -رغم كل الصعاب- لإيجاد السلام في عصرنا.

ولكن لا يزال هناك أمل. فمن خلال تبني طريقة جديدة للعمل وعبر التنفيذ السريع بهدف توصيل الخدمات الإنسانية والإنمائية لجميع المستحقين، تمكّن صندوق «التعليم لا ينتظر» وشركاؤه الإستراتيجيون من الوصول إلى 7 ملايين طفل في غضون خمس سنوات فقط، مع خطط لوصول هذا الرقم إلى 20 مليون خلال السنوات الأربع المقبلة.

ولنتخيل ماذا يمكن أن يعني التعليم لطفل يعاني من ويلات الحرب؟ في جمهورية الكونغو الديمقراطية، فقدت نيوتا البالغة من العمر 13 عاماً والدها وإخوتها في هجوم وحشي على قريتها. واحترق منزل عائلتها بالكامل.

وفي بلد فيه 3.2 مليون طفل خارج المدرسة، كان مستقبل نيوتا قاتماً. وهل ستكون عروساً طفلة، وضحية للعنف الجنسي، ومجرد رقماً مأساوياً آخر في أزمةٍ منسية؟

كلا. فهي لم تستسلم. فبدعم من برنامج مبتكر يموله صندوق «التعليم لا ينتظر»، عادت نيوتا إلى المدرسة. وقالت “عندما أكمل دراستي، أحلم بأن أصبح رئيسة لبلدي لأنهي الحرب هنا. وسيسمح ذلك للأطفال بالدراسة بسلام وعدم تجربة الأشياء الفظيعة نفسها التي مررت بها”.

نيوتا ليست وحدها: لقد تلقينا رسائل ملهمة من فتيات وفتيان في أكثر من 20 بلداً مُتضرّراً من الأزمات في جميع أنحاء العالم تؤكد القيمة المذهلة للتعليم في تغيير الحياة وخلق مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

وفي 16 شباط/فبراير، يجتمع قادة العالم في مؤتمر التمويل رفيع المستوى لصندوق «التعليم لا ينتظر» في جنيف . وإنّ المؤتمر الذي يستضيفه صندوق «التعليم لا ينتظر» بالتعاون مع سويسرا، وشاركت في عقده كولومبيا وألمانيا والنيجر والنرويج وجنوب السودان، يتيح لقادة العالم والشركات والمؤسسات والأفراد من أصحاب الثروات الكبيرة الفرصة للوفاء بوعدنا بتوفير التعليم للجميع. ويتمثّل الهدف في جمع 1.5 مليار دولار أمريكي للسنوات الأربع القادمة.

وبصفتنا مشاركين في تنظيم هذا الحدث البارز، فإننا ندعو شعوب العالم إلى الاستثمار في الوعد بالتعليم. وهو أفضل استثمار يمكننا القيام به لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

نيوتا والملايين من أمثالها لا يتخلون عن حلمهم، ولا ينبغي أن نتخلى عنهم. ثمّة وعود قطعناها على أنفسنا وعلينا الوفاء بها. 

وقّع على البيان كلٌ من: المستشار الاتحادي للاتحاد السويسري، إغناسيو كاسيس؛ الوزيرة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية، بألمانيا، سفينيا شولتسه؛ ووزير التربية والتعليم بالنيجر، إبراهيم ناتاتو؛ ووزيرة التنمية الدولية بالنرويج، آن بيث تفينيريم؛ ووزيرة التعليم العام والتوجيه بجنوب السودان، اووت دينق أشويل؛ ووزير التربية والتعليم بكولومبيا، أليخاندرو غافيريا؛ ورئيس الوزراء البريطاني السابق، والمبعوث الخاص للأمم المتحدة للتعليم العالمي ورئيس المجموعة التوجيهية الرفيعة المستوى والتابعة لصندوق «التعليم لا ينتظر» معالي الرايت أونرابل جوردون براون

الصور – https://mma.prnewswire.com/media/1987756/Education_Cannot_Wait_UNICEF.jpg

شعار – https://mma.prnewswire.com/media/1656121/Education_Cannot_Wait_Logo.jpg

Press Statement: International Day of Education 

Delivering On Our Promise of Universal Education

Our investment in education – especially for children caught in crisis and conflict – is our investment in a better future.

GENEVA, Jan. 24, 2023 /PRNewswire/ — The following is a press statement provided by Education Cannot Wait:

On February 16, world leaders are gathering for the Education Cannot Wait High-Level Financing Conference in Geneva. Hosted by ECW and Switzerland – and co-convened by Colombia, Germany, Niger, Norway and South Sudan – the conference provides world leaders with the opportunity to deliver on our promise of education for all.

As we mark International Day of Education, world leaders must make good on their promise of providing quality education for all by 2030.

Education is our investment in peace where there is war, our investment in equality where there is injustice, our investment in prosperity where there is poverty.

Make no mistake about it, there is a global education crisis that threatens to unravel decades of development gains, spur new conflicts, and upend economic and social progress across the globe.

As UN Secretary-General António Guterres highlighted at last year’s Transforming Education Summit: “If we are to transform our world by 2030 as envisaged by the Sustainable Development Goals, then the international community must give this (education) crisis the attention it deserves.”

When Education Cannot Wait (ECW), the United Nations global fund for education in emergencies and protracted crises, was founded in 2016, we estimated that 75 million crisis-impacted children required education support. Today, that number has tripled to 222 million.

Of the 222 million children whose right to an education has been ripped from their hands by the multiplying impacts of conflict, climate change and other protracted crises, an estimated 78 million are out of school all together – more than the total populations of France, Italy or the United Kingdom.

As we have seen from the war in Ukraine, the challenges of the Venezuelan migration to Colombia and South America, the unforgivable denial of education for girls in Afghanistan, and a devastating climate change-driven drought in the Horn of Africa that has created a severe hunger crisis for 22 million people, we are living in an interconnected world.

The problems of Africa, the Middle East, South America, and beyond are the problems of the world that we share together. And amid conflict, migration and climate change, governments like Colombia are struggling to secure the most basic living and education conditions for children in hard-to-reach borders.

There is hope. By embracing a new way of working and delivering with humanitarian speed and development depth, ECW and its strategic partners have reached 7 million children in just five years, with plans to reach 20 million more over the next four years.

On February 16, world leaders are gathering for the Education Cannot Wait High-Level Financing Conference in Geneva. Hosted by ECW and Switzerland – and co-convened by Colombia, Germany, Niger, Norway and South Sudan – the conference provides world leaders, businesses, foundations and high-net-worth individuals with the opportunity to deliver on our promise of education for all. The aim is to raise US$1.5 billion for the next four years.

As the co-conveners of this seminal event, we are calling on the people of the world to invest in the promise of an education. It’s the best investment we could make in delivering on the Sustainable Development Goals. We have promises to keep.

Co-signed Statement By: Federal Councillor of the Swiss Confederation, Ignazio Cassis; Federal Minister for Economic Cooperation and Development, Germany, Svenja Schulze; Minister of Education, Niger, Ibrahim Natatou; Minister of International Development, Norway, Anne Beathe Tvinnereim; Minister of General Education and Instruction, South Sudan, Awut Deng Acuil; Minister of Education, Colombia, Alejandro Gaviria; Former UK Prime Minister, UN Special Envoy for Global Education and Chair of ECW’s High-Level Steering Group The Rt. Hon. Gordon Brown.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1987756/Education_Cannot_Wait_UNICEF.jpg

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1656121/Education_Cannot_Wait_Logo.jpg