Author: oaadmin

نيودلهي30 أكتوبر 2021/PRNewswire/ — وقع معهد كالينغا للتكنولوجيا الصناعية  (KIIT) ومعهد كالينغا للعلوم الاجتماعية (KISS) إتفاق شراكة مع معهد المهاتما غاندي للتعليم من أجل السلام والتنمية المستدامة (MGIEP) التابع لليونسكو لتوفير دورة تعليم انفعالي ذاتي التوجيه على الإنترنت للتعاطف والإحسان (SEEK) لموظفي برنامج KIIT-KISS وطلابه بطريقة تدريجية.

وسيكون معهد كالينغا للتكنولوجيا الصناعية  (KIIT) ومعهد كالينغا للعلوم الاجتماعية (KISS) الذان يعتبران جامعيان وسيكونان من بين أولى الجامعات في جميع أنحاء العالم الذان ينفذان دورة من أجل السلام والتنمية المستدامة لتوفير دورة تعليم انفعالي ذاتي التوجيه على الإنترنت للتعاطف والإحسان (SEEK)MGIEP SEEK، التي أيدتها أيضا لجنة المنح الجامعية، حكومة الهند.

يقوم معهد اليونسكو للتعليم من أجل السلام والتنمية المستدامة وجامعة لايف في الولايات المتحدة الأمريكية بوضع هذه الدورة، التي تستند إلى التدريب على النزاهة المتسمة بالرأفة. هو يسعى إلى بناء مهارات ذكاء عاطفي في القرن الحادي والعشرين والمساهمة في تحقيق أهداف سياسة التعليم الوطنية في الهند من أجل نشر التعلم الاجتماعي والأنفعالي لخلق مواطنين عولميين مشاركين. تستغرق الدورة حوالي 40 ساعة لإكمالها، كما أنها تتكون من 10 مهارات في 3 سلاسل.

أشرف على حفل التوقيع الدكتورة أنانثا دورياباه، مديرة معهد اليونسكو للتعليم من أجل السلام والتنمية المستدامة؛ وأشيوتا سامانتا، المؤسس،معهد كالينغا للتكنولوجيا الصناعية ومعهد كالينغا للعلوم الاجتماعية KIIT & KISS؛ وشري ساتيا تريباثي، مستشار- معهد كالينغا للعلوم الاجتماعية الذي يعتبر جامعياً، وممثلون عن العديد من السفارات في دلهي ومكاتب الأمم المتحدة.

في كلمتها قالت الدكتورة أنانثا دورياباه إن الهدف من التعليم الانفعالي ذاتي التوجيه على الإنترنت للتعاطف والإحسان (SEEK)هو أن تجدوا أنفسكم وأن تكونوا طيبين مع أنفسكم. إنني أرحب بالشراكة مع معهد كالينغا للتكنولوجيا الصناعية  (KIIT) ومعهد كالينغا للعلوم الاجتماعية (KISS) وأتطلع إلى أن يقوم موظفوهم وطلابهم بهذه الدورة القائمة على المرونة، وأرجو حقًا أن يجدوها مفيدة في تعزيز التعاطف الذاتي والمساهمة في تطوير مجتمعات أكثر سلمًا واستدامة.

قالت د.سامانتا ان معهد كالينغا للتكنولوجيا الصناعية (KIIT) ومعهد كالينغا للعلوم الاجتماعية (KISS) قائمان على روح التراحم، اللطف والإنسانية. يسعدنا أن نقيم شراكة مع معهد المهاتما غاندي للتعليم من أجل السلام والتنمية المستدامة (MGIEP) التابع لليونسكو لتجهيز طلابنا وموظفينا بمهارات الذكاء الانفعالي التي تساعد على بناء القدرة على الصمود الانفعالي، خصوصا عندما تمر البشرية بأوقات الاختبار.”

قال الدكتور شري تريباثي إن “دورة التعليم الانفعالي ذاتي التوجيه على الإنترنت للتعاطف والإحسان (SEEK) ستخصص ل 1000 من أعضاء هيئة التدريس والموظفين و 11 ألف طالب وطالبة في المرحلة الأولى، وسيشارك فيها جميع طلاب المستقبل في الدورات التسجيلية لعام 2022″.

ويركز معهد اليونسكو للتعليم من أجل السلام والتنمية المستدامة؛ على تحقيق الهدف 4.7 من أهداف الأمم المتحدة بشأن التعليم من أجل بناء مجتمعات سلمية ومستدامة في جميع أنحاء العالم، من خلال وضع برامج تعزز التعلم الاجتماعي والانفعالي، وتجديد نظم التعليم الرقمي، وتمكين الشباب.

للتواصل الإعلامي:
د.شرادهانجالي ناياك
director.pr@kiit.ac.in

صورة: https://mma.prnewswire.com/media/1672883/KIIT_KISS_UNESCO_MGIEP.jpg

أطلق الباحثون في جامعتي هارفارد وبايلور المبادرة الأكبر من نوعها للتحقيق في محددات ازدهار الإنسان.

“الدراسة العالمية للازدهار” هي دراسة سنوية لمدة خمس سنوات، وتبلغ قيمتها 43.4 مليون دولارًا، وتضم 240 ألف فردًا من 22 دولة، كما تضم مجموعة كبيرة من نتائج الرفاهية.

واكو، تكساس, 29 أكتوبر 2021 /PRNewswire/ – تجمع علماء الاجتماع والطب الحيوي في جامعتي هارفارد وبايلور لإطلاق المبادرة الأكبر من نوعها للتحقيق في العوامل التي تؤثر على ازدهار الإنسان. ستشمل هذه المبادرة التي تبلغ تكلفتها 43.4 مليون دولارًا- (الدراسة العالمية للازدهار “GFS“)- والتي تبلغ مدتها خمس سنوات، وتضم 240 ألف فردًا يمثلون 22 دولة على مستوى العالم، بالإضافة إلى جمع بيانات بشكل سنوي لمجموعة واسعة من نتائج الرفاهية. ينطوي هذا الجهد على جمع البيانات والخبرة الإدارية لمؤسسة غالوب وتنسيق أصحاب المصلحة والقيادة العلمية المفتوحة لمركز العلوم المفتوحة.

ما معنى العيش بشكل جيد؟ أن تكون بصحة جيدة تمامًا؟ أن تزدهر؟ أجاب الباحثون والأطباء عادةً على تلك الأسئلة من خلال التركيز على وجود أمراض مختلفة أو عدم وجودها: الاعتلال، أو الخلل الوظيفي في الأسرة، أو المرض العقلي، أو السلوك الإجرامي. لكن سياسات “العجز” هذا تخبرنا الكثير فقط عما يجعل عيش الحياة جيدًا- وما يعنيه الازدهار.

“يعد دراسة الازدهار العالمي هو نوع العمل المطلوب تمامًا لفهم تفاعل العناصر الرئيسية في التجربة البشرية بعمق، والتي تساعدنا على العيش بشكل جيد والشعور بالسعادة وتجربة الإحساس بالمعنى والغرض”. جاء ذلك على لسان المدير المشارك للمشروع الدكتور تايلر فاندر وييل، أستاذ جون إل لوب وفرانسيس ليهمان لوب في علم الأوبئة ومدير برنامج الازدهار البشري في جامعة هارفارد، الذي نشر مقالات مهمة حول تقييم ازدهار الإنسان في المجلات العلمية الرائدة مثل جاما و وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم. وأضاف أيضًا “سيتيح لنا تصميم البحث الطولي تطوير المعرفة العلمية بشكل كبير حول محددات ازدهار الإنسان.”

كمّا علق مدير المشروع الدكتور بايرون جونسون، الأستاذ المتميز في العلوم الاجتماعية ومدير معهد دراسات الأديان في بايلور، أيضًا على أهمية البيانات لفهم دور الدين بشكل أفضل في السياق العالمي قائلاً: “إنها فرصة غير عادية لفريق جامعتي هارفارد وبايلور لقيادة دراسة جماعية مثل هذه. نظرًا لأن حجم العينة كبير جدًا، سنتمكن من فحص جميع الديانات الكبرى في العالم والدور، إن وُجد، الذي تلعبه في ازدهار الإنسان”.

تضم اللجنة أفرادًا من الأرجنتين وأستراليا والبرازيل ومصر وألمانيا والهند وإندونيسيا وإسرائيل واليابان وكينيا والمكسيك ونيجيريا والفلبين وبولندا وروسيا وتركيا وجنوب إفريقيا وإسبانيا وتنزانيا وأوكرانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.

 سيعمل الفريق على مدى السنوات الخمس القادمة على تحليل البيانات الطولية عن الأنماط والمحددات والمكونات الاجتماعية والنفسية والروحية والسياسية والاقتصادية والصحية المتعلقة بالازدهار البشري وأسبابه. صرّح الدكتور راجيش سرينيفاسان، مدير البحوث العالمية في استطلاع غالوب العالمي قائلاً: “توجد العديد من الأمثلة على الدراسات القائمة على الاحتمالات وذات التمثيل المحلي والتي تتبع المشاركين أنفسهم بمرور الوقت في بلد واحد”، لكن حاول القليل منها فقط تغطية عِدة بلدان. يُعد نطاق هذا المشروع غير مسبوق، ومن المرجح أن يسفر عن رؤى قيمة لأبحاث المسح العالمية باستخدام هذا النوع من المنهجية”.

خضع تصميم الاستبيان لتطوير شامل وبيان ردود الفعل، بما في ذلك قضاء أشهر من العمل على تنقيح الأسئلة، والترجمة، والاختبار المعرفي، والتجريب. تم تلخيص هذا العمل في تقرير مفصل صادر عن غالوب.

سيشارك فريق البحث مركز العلوم المفتوحة لجعل البيانات من دراسة الازدهار العالمي مصدرًا مفتوحًا للوصول، لكي يتمكن الباحثون والصحفيون وواضعو السياسات والمعلمون في شتى أنحاء العالم من التحقيق في معلومات مفصلة حول ما يجعل الحياة مزدهرة. علّق الدكتور ديفيد ميلور، مدير السياسات من مركز العلوم المفتوحة، قائلاً: “إن الدقة والشفافية المطبقتان على تحليلها ستزيد الثقة في البحث الذي يأتي من هذا العمل، وستقلل الحواجز التي تحول دون الوصول العادل إلى تلك المعلومات في شتى أنحاء العالم وأننا نشعر بسعادة غامرة بسبب الشراكة مع تلك الفرق لدعم هذه العملية”.

يتمثل الهدف بشكل عام في إنشاء مجال دراسة ناضج حول علم ازدهار الإنسان، والتوصل إلى نتائج بحثية من شأنها أن تؤثر على اتجاه السياسة الاجتماعية والصحية. كما لاحظ الرئيس التنفيذي لمؤسسة غالوب، جيم كليفتون، “تُعد دراسة الازدهار العالمي ابتكارًا منهجيًا قد يغير العالم حقًا- ويغير حقًا كيفية قيادة العالم.” كرر فاندر وييل هذا الرأي قائلاً: “هذه فرصة عظيمة جدًا ونحن متحمسون للغاية لمعرفة ما سنتعلمه نحن والباحثون الآخرون حول العالم”.

مع مراعاة النطاق، كان هناك حاجة إلى دعم مشترك من اتحاد من الممولين لجعل الدراسة العالمية المزدهرة قابلة للاستمرار ماليًا، بما في ذلك الدعم من مؤسسة جون تمبلتون، وصندوق تمبلتون للدين، ومؤسسة تمبلتون الخيرية، ومعهد فيتزر، ومؤسسة بول فوستر فاميلي، ومؤسسة الرفاهية على كوكب الأرض، والثقة في الرفاهية، ومؤسسة ديفيد وكارول ميرز.

بالإضافة إلى جونسون وفاندرويل، يضم أعضاء فريق هارفارد وبايلور الأطباء التالي ذكرهم: مات برادشو، وميرف بالكايا إنسي، وبريندان كيس، وينغ تشين، وأليكس فوغلمان، وسونغ جون جانغ، وفيليب جينكينز، وتوماس كيد، وماثيو تي لي، وجيف ليفين، وتيم لوماس، وكاتلين لونج، وفان فام، وسارة شنيتكر، وجون سوزي، وروبرت وودبيري، وجورج يانسي.

نبذة عن معهد بايلور لدراسات الدين

تم إنشاء معهد بايلور لدراسات الدين (ISR) في عام 2004، حيث أنه يدعم ويجري أبحاثًا حول الدين، وذلك بمشاركة العلماء والمشروعات التي تغطي النطاق الفكري: التاريخ، وعلم النفس، وعلم الاجتماع، والاقتصاد، والأنثروبولوجيا، والعلوم السياسية، والفلسفة، وعلم الأوبئة، واللاهوت، والدراسات الدينية. يمتد عملنا ليشمل جميع الأديان، في كل مكان، وعبر التاريخ، ونتولى دراسة الآثار الدينية على السلوك الاجتماعي الإيجابي، والحياة الأسرية، وصحة السكان، والتنمية الاقتصادية، والصراع الاجتماعي. بينما نسعى دائمًا لتحقيق الموضوعية العلمية المناسبة، يتعامل علماؤنا مع الدين بالاحترام الذي تتطلبه الأمور المقدسة وتستحقه.

نبذة عن برنامج ازدهار الإنسان بهارفارد

تم إطلاق برنامج الازدهار البشري في معهد هارفارد للعلوم الاجتماعية الكمية في عام 2016، ويهدف إلى دراسة الازدهار البشري وتعزيزه، وكذلك وضع سياسات منهجية لجمع المعرفة عبر التخصصات. يساهم بحث البرنامج في السؤال الشامل حول كيفية دمج المعرفة من العلوم الاجتماعية الكمية مع تلك الخاصة بالعلوم الإنسانية حول أسئلة ازدهار الإنسان وأفضل طريقة لتنفيذ هذا الجمع بين المعرفة عبر التخصصات. يرنو البرنامج إلى تحقيق قدر أكبر من الوحدة في العلوم الاجتماعية التجريبية والعلوم الإنسانية. يصدر عن البرنامج منشورات بحثية وأنشطة تعليمية خاصة بالرعاة، مثل الدورات والندوات والمؤتمرات، بشأن مجتمع جامعة هارفارد، حيث تهدف جميعها إلى الجمع بين المعرفة عبر التخصصات والتفكير في كيفية تكوين المعرفة من مختلف التخصصات وتحقيق الترابط بينهم.

نبذة عن غالوب

غالوب هي شركة عالمية تعمل في مجال التحليلات والاستشارات، وتتمتع بأكثر من 80 عامًا من الخبرة في استطلاع الرأي العام والتنمية البشرية. في البحث الخاص بالمنظمة وفي شراكات العمل مع المنظمات الحكومية وغير الربحية والخيرية، تطور غالوب مؤشرات لقياس مؤشرات التنمية العالمية والمسؤولية الاجتماعية الرئيسية بمرور الوقت.

نبذة عن مركز العلوم المفتوحة

تأسس مركز العلوم المفتوحة في عام 2013، وهي منظمة غير ربحية تتعلق بتغيير الثقافة وتهدف إلى زيادة الانفتاح والنزاهة واستنساخ البحث العلمي. يتابع مركز العلوم المفتوحة هذه المهمة من خلال إنشاء مجتمعات حول ممارسات العلوم المفتوحة، ودعم أبحاث ما وراء العلوم، وتطوير وصيانة أدوات برمجيات مجانية ومفتوحة المصدر، بما في ذلك إطار عمل العلوم المفتوحة (OSF). تعرف على المزيد على cos.io.

للتواصل: أليكس فوغلمان، حاصل على درجة الدكتوراه، مدير مشروع الدراسة العالمية للازدهار، بمعهد دراسات الدين، جامعة بايلور Alex_Fogleman@baylor.edu

صورة – https://mma.prnewswire.com/media/1672165/GFS_baylor_University.jpg

ركزت الشراكة المحلية على ضمان تقديم أفضل فرصة شفاء لمرضى كوفيد-19

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 28 أكتوبر 2021 /PRNewswire / – أبرمت شركة AiPharma المملوكة لشركة Global Response Aid (GRA) وشركة فارماكس، وكلاهما مزودان رائدان لحلول الرعاية الصحية في دبي، عن إبرام شراكة لتوفير علاج كوفيد-19 الذي خضع للتجارب، أفيجان (فافيبيرافير)، في دولة الإمارات العربية المتحدة. يُسمح للمرضى الذين يعانون من أعراض خفيفة إلى متوسطة بالعلاج في المنزل، مما يخفف حِدة الضغط على المستشفيات.

وقد أُضيف فافيبيرافير إلى قائمة العلاجات المعتمدة في الإرشادات الوطنية لهيئة الصحة بدبي للإدارة السريرية وعلاج كوفيد-19 في يونيو 2020. كمّا أن هيئة الصحة بدبي على دراية بكون الدواء خيار علاجي فعّال للمرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بكوفيد-19. ويُعد “أفيجان” هو الإصدار ذو العلامة التجارية من فافيبيرافير، وهو مضاد للفيروسات واسع النطاق في شكل أقراص ويُؤخذ عن طريق الفم، وقد طورته في الأساس شركة FujiFilm Toyama Chemical، وتم اعتماده في اليابان لعلاج أنفلونزا الجائحة.

حصل “أفيجان” على تصريح تسويق كامل أو تصريح استخدام طارئ في عددٍ من الأسواق كعلاج لكوفيد-19، بما في ذلك المكسيك والهند وإندونيسيا وتايلاند والإمارات العربية المتحدة وماليزيا، بالإضافة إلى العديد من الدول الأخرى التي تشتري الدواء بموجب برامج الاستخدام الرحيم، ومنها المملكة المتحدة واليونان والمجر والمملكة العربية السعودية. شهدت مبيعات “أفيجان” ارتفاعًا في جميع أنحاء العالم من 9 ملايين دولارًا خلال الربع الأول إلى أكثر من 150 مليون دولارًا خلال الربع الثالث من عام 2021. تعمل الحكومات على تخزينه ولا تزال تخزنه، حيث تم تخزين 80 مليون قرصًا خلال مدة 12 شهرًا الماضية.

تتعامل شركة GRA، التي تتمتع بحقوق تسويق وتوزيع مشتركة “لأفيجان” على مستوى العالم خارج اليابان والصين وروسيا، الآن مع طلب غير مسبوق على الدواء. تجاوزت الطلبات خلال الربع الثالث من عام 2021 أكثر من 150 مليون دولارً، وهي آخذة في الزيادة.

أبرمت شركة فارماكس، إحدى الشركات الرائدة في المنطقة في تصنيع الأدوية عالية الجودة وتوزيعها، في شراكة مع GRA لقيادة جهود “أفيجان” التنظيمية والمبيعات والتوزيع في الإمارات العربية المتحدة. وقد سلمت شركة فارماكس وشركة GRA معًا 1.2 مليون قرصًا إلى دولة الإمارات العربية المتحدة هذا الأسبوع لصالح شركة RAFED التابعة لشركة ADQ ومقرها أبوظبي. من أجل تسليم هذا الطلب، منحت RAFED مناقصة أخرى لملايين الأقراص.

صرح الدكتور: مادوكار تانا، الرئيس التنفيذي لشركة فارماكس، قائلاً: “لقد عملنا مع فرق من شركتي GRA ، و AiPharma  لتوفير “أفيجان” في دولة الإمارات العربية المتحدة لتلبية طلب المرضى والسوق وتوفير علاج فعال لكوفيد-19″. “لم يكن توفير هذا الدواء بسوق الإمارات العربية المتحدة أكثر أهمية من أي وقت مضى نظرًا للزيادات الحالية والمستقبلية المُحتملة لمرضى كوفيد-19.”

“يعد طلب RAFED الذي وفرته لها فارماكس علامة فاصلة مهمة في جهودنا لمعالجة جائحة كوفيد-19. يمتاز “أفيجان” بأنه فعال في مساعدة المرضى على التعافي بشكل أسرع. وقد ذكر الدكتور أليساندرو جادوتي، الرئيس التنفيذي لشركة AiPharma، إن ذلك سيحافظ بالتالي على موارد الرعاية الصحية، ويساعد على احتواء انتشار هذا الفيروس القاتل. “منذ تفشي الوباء، عملنا بدأب من أجل تقديم حلول لمواجهة الأزمة الصحية العالمية. كمّا تستثمر السلطات الصحية الحكومية في العديد من البلدان في “أفيجان” لأنها تدرك مدى الحاجة إلى امتلاك مخزون من العلاجات المختلفة لعلاج مجموعات المرضى المختلفين. سنواصل العمل عن كثب مع شركاء ممتازين مثل فارماكس لضمان حصول جميع المرضى على أفضل فرصة للشفاء”.

يُعد “أفيجان” مضاد للفيروسات، ويتم تناوله عن طريق الفم، ويمتاز بأنه شديد الفعالية، ويتم تناوله في المنزل في بداية الإصابة بالعدوى، وذلك لمنع انتقال الفيروس والتماثل للشفاء.

مع إجراء أكثر من 40 دراسة سريرية (16 في الولايات المتحدة) قبل بدء تفشي وباء كوفيد-19، يتمتع “أفيجان” بمواصفات آمنة ومفهومة جيدًا. وفقًا لما أعلنته GRA مؤخرًا، عن PRESECO، تجربة سريرية بالمرحلة 3 الولايات المتحدة وكندا، (مكافحة كوفيد-19 الشديد)، مضاد للفيروسات، أنها ستواصل تقييم فعاليته لعلاج المرضى الذين يعانون من حالات خفيفة الى متوسطة من كوفيد-19.

نبذة عن Global Response Aid (GRA)

AiPharma ، شركة مبتكرة للبحث والتطوير والتسويق في مجال الأدوية وشركة أجيليتي (KSE/DFM: AGLTY) ، إحدى الشركات اللوجيستية الرائدة في العالم، أنشأت ( Global Response Aid (GRA لمواجهة تحديات السوق الناجمة عن تفشي وباء كوفيد-19 والتهديدات الأخرى للصحة العامة. كمّا تقدم GRA حلول الرعاية الصحية المبتكرة والفعّالة من خلال مجموعة من المنتجات الصيدلانية ومنصات التكنولوجيا. كمّا إنها تعمل بشكل وثيق مع الحكومات والسلطات التنظيمية والمستشفيات والعيادات ومقدمي الرعاية الصحية وشركات علوم الحياة والمنظمات غير الحكومية والمؤسسات العامة بهدف وضع استراتيجيات تسمح لها بمواجهة تحديات الصحة العامة.

www.globalresponseaid.com  

نبذة عن AiPharma

AiPharma هي شركة تعمل في مجال الأدوية البيولوجية، وتعمل على تطوير وتسويق علاجات مبتكرة مضادة للفيروسات لعلاج الأمراض وتلبية احتياجات المرضى التي لم تُلبى بسبب وجود مجموعة كبيرة من الأمراض المعدية. تركز AiPharma حاليًا على التطوير السريري والتجاري للأدوية الأولية للنيوكليوتيدات المتوفرة، والتي يتم تناولها عن طريق الفم، والفعّالة والانتقائية للعدوى الفيروسية التي يصعب علاجها والتي تهدد الحياة، بما في ذلك فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة والحرجة 2 ( SARS-CoV-2) ، والفيروس المسبب لكوفيد-19 وفيروس حمى الضنك وفيروس التهاب الكبد C (HCV) ، والفيروس المخلوي التنفسي ( RSV).

http://www.aipharmalab.com/

نبذة عن فارماكس للادوية:

توفر شركة فارماكس للأدوية إمكانية الوصول إلى الأدوية النوعية ذات العلامات التجارية بأسعار معقولة. كمّا إنها ملتزمة بتجاوز توقعات مقدمي الرعاية الصحية والممارسين والمرضى، كمّا تقدم الشركة أيضًا مجموعة متنوعة من الأدوية عبر مجموعة واسعة من المجالات العلاجية. يوجد المقر الرئيسي لشركة فارماكس للأدوية في دبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة، وهي شركة مصنعة دولية مُرخصة من GMP، وموزعة للأدوية عالية الجودة في معظم الأسواق المنظمة على مستوى العالم. تلتزم شركة فارماكس للأدوية بالحفاظ على ثقافة الجودة، كما أن منشآتها الحديثة تلبي المعايير التنظيمية الصارمة المحلية والعالمية أيضًا.

www.pharmax.ae .

holdings.fujifilm.com

  للتواصل:
ماري أوبراين
كبير مسؤولي التسويق
Global Response Aid
mary@globalresponseaid.com
+971 501164708

نيويورك، 29 أكتوبر — / PRNewswire / “الصرف الصحي والمياه للجميع” شريك لـ جناح المياه من أجل المناخ الذي تم إنشاؤه لأول مرة على الإطلاق في 26th مؤتمر الأمم المتحدة السادس والعشرون للتغير المناخي للأطراف (COP26)وسوف يسلط الجناح -برعاية 33 منظمة- الضوء على الدور الحيوي للمياه في العمل المناخي التحويلي وتقديم مشورة علمية رائدة حول التخفيف والتكيف مع صانعي القرار بشأن المناخ.

قالت كاتارينا دي ألبوكيرك، المديرة التنفيذية لشراكة “الصرف الصحي والمياه للجميع” التي تستضيفها الأمم المتحدة، “تشير التقديرات إلى أن 90٪ من المشاكل الناجمة عن تغير المناخ مرتبطة بالمياه، مما يؤدي إلى الجفاف والفيضانات وغيرها من الظواهر الجوية القاسية.  نحن بحاجة إلى صانعي القرار لإعطاء الأولوية لحقوق الإنسان فوق جميع الاستخدامات الأخرى، وضمان استراتيجيات وخطط وميزانيات المياه والصرف الصحي التي تتسم بالمرونة المناخية، وخاصة بالنسبة للفئات الأكثر ضعفًا وتهميشًا”. “يُعَد جناح المياه الأول من نوعه فرصة غير مسبوقة لمواءمة سياسات المناخ والمياه بحيث يتم إعمال حقوق الإنسان، والحد من مخاطر المناخ، وهناك المزيد من الأموال المتاحة من أجل التكيف.  دعونا نغتنم هذه الفرصة للعمل معًا والوفاء بالتزاماتنا – لصالح الجميع”.

في COP26 والأحداث والأماكن الرئيسية الأخرى، يدعو شركاء SWA الحكومات إلى:

·   تحسين الاستخدام الفعال لموارد المياه وإعطاء الأولوية لتخصيصها بين الاستخدامات المتنافسة بطريقة تعطي الأولوية لإعمال حقوق الإنسان.

·  ضمان حصول الفئات المهمشة، بما في ذلك النساء والأطفال، على المياه الجارية والصابون والمراحيض من أجل صحتهم وكرامتهم، وهو جزء أساسي من بناء المرونة المناخية.

·  العمل مع الشركات والمؤسسات المالية الدولية من أجل تسريع الاستثمار في البنية التحتية والخدمات المائية ذات المرونة المناخية – خاصة بالنسبة للبلدان التي تواجه أوضاعًا هشة.

تشمل الأحداث الافتراضية من “جناح المياه” ما يلي:

 التمويل المناخي لدعم تكييف الخدمات الأساسية وبناء المرونة المجتمعية: المياه، والصرف الصحي، والنظافة الشخصية 

 الثلاثاء 2 نوفمبر، 9:00 صباحًا بتوقيت جرينتش.  يتوفر مزيد من المعلومات هنا.

 السياسات، والمساءلة، والمراقبة للمياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية التي تتسم بالمرونة المناخية: الانتقال من الالتزام إلى التقدم 

السبت 6 نوفمبر، 11:30 صباحًا بتوقيت جرينتش.  يتوفر مزيد من المعلومات هنا.

 قائمة بأحداث “جناح المياه” الأخرى .

الشعار – https://mma.prnewswire.com/media/1441352/Sanitation_and_Water_for_All_Logo.jpg

NORMAN PENS LANDMARK 10-YEAR DEAL WITH ASIAN TOUR AS FIRST ORDER OF BUSINESS REPRESENTING A TOTAL COMMITMENT OF OVER $200M

WEST PALM BEACH, Fla., Oct. 29, 2021 /PRNewswire/ — Former world #1 and World Golf Hall of Fame member, Greg Norman, has today been announced as CEO of a newly formed company, LIV Golf Investments, a move which will set in motion a number of momentous developments for professional golf worldwide.

Norman’s first order of business is the announcement of a ground-breaking series of 10 new marquee events to be staged annually on the Asian Tour over the next 10 years, representing a total commitment of over $200m to support playing opportunities and prize funds. The move represents one of the single biggest investments in the history of professional golf.

The series will be added to the Asian Tour schedule from 2022 onwards, with new events across Asia, the Middle East and Europe. It has been designed to drive greater engagement amongst fans, attract new commercial interest and to help stabilize professional golf following a sustained period of worldwide disruption and uncertainty.

“This is only the beginning,” commented Norman. “LIV Golf Investments has secured a major capital commitment that will be used to create additive new opportunities across worldwide professional golf. We will be a cooperative and respectful supporter of the game at every level, and today’s announcement alongside the Asian Tour is the first example of that.

“I have been a staunch supporter and believer in playing and developing golf in Asia for more than four decades. The Asian Tour is a sleeping giant and we share ambition to grow the series and unlock what we believe is significant untapped potential. We see our promotion of these new events as a vital first step in supporting emerging markets, creating a new platform, rich with playing opportunities that create valuable player pathways.”

LIV Golf Investments has been established with group companies in the USA, UK, with Asian offices to follow. Several high-profile C-Suite executives have already been appointed, with further announcements to follow in due course. PIF, one of the world’s largest sovereign wealth funds with a diverse international investment portfolio, is the majority shareholder in the new company. Plans are in place to introduce further investment partners, who share the passion and belief in how new opportunities in professional golf can create widespread benefit for fans and players.

“This is the single biggest development in the history of the Asian Tour and a major milestone for professional golf,” said Cho Minn Thant, Commissioner and Chief Executive Officer, Asian Tour. “The opportunity will secure unprecedented new playing opportunities, establish new player pathways, allow us to compete commercially with other sports, and enhance our social agenda.

“We are particularly excited at the prospect today’s landmark announcement brings to the amateur game, providing new inspiration to aspiring players through a new level of top-flight professional competition in the region.”

The series will add to the Asian Tour’s backbone of established events to comprise a 25-event season, expected to represent a record-breaking combined prize-fund in 2022. Each of the 10 new events will be broadcast live across the globe, with plans to attract an international field of headline talent through an open eligibility category regardless of Tour affiliation so opportunities are available to the broadest cross section of players.

Today’s announcement closely follows the striking of a new 10-year partnership between the Asian Tour and Golf Saudi, the organisers of the Saudi International powered by SoftBank Investment Advisers, which will see the event become the flagship tournament on the Asian Tour, featuring an impressive increased prize fund of $5m. The Saudi International will not be one of the 10 new events to feature as part of the new series but will itself provide enhanced exemption requirements.

Further signals of increased prosperity for the Asian Tour also came recently with the announcement that competitive play will soon recommence following a postponement due to the COVID-19 pandemic. Its suspended 2020/21 season will draw to a close with the staging of two new tournaments in Thailand in November and December 2021, and two further tournaments planned for Singapore in January 2022.

The new series of 10 events will take place throughout 2022, with all full-field events contributing towards the Order of Merit ranking.

Further details on the new series, including a reveal of the brand and series name, will follow in the near future.

About The Asian Tour
As the official sanctioning body for professional golf in Asia, the Asian Tour leads the development of professional golf across the region, enhancing the careers of its members while maintaining a commitment to the integrity of the game. The Asian Tour, through its membership of the International Federation of PGA Tours, is the only recognised pan-Asian professional golf tour in Asia. The Tour is officially recognised by the Official World Golf Ranking and provides its events with valuable ranking points for participants to be recognised on the world stage. It is also an affiliate of The R&A. Tour Partners include Rolex (Timekeeper), Habitat for Humanity (Sustainable Development Partner), Titleist (Web Partner) and FootJoy (Tour Supplier). The corporate headquarters of the Asian Tour is based in Sentosa, which is the home of Asian Golf while Sentosa Golf Club is part of an exclusive network of properties under the Asian Tour Destinations. The Tour also has an office in Kuala Lumpur, Malaysia.

About LIV Golf Investments
LIV Golf Investments is a newly formed company, with group companies in the USA and UK, with Asian offices to follow. Its remit is to holistically improve the health of professional golf on a truly global scale and support existing stakeholders to help unlock the sports’ untapped potential. Greg Norman is the first and founding CEO of LIV Golf Investments. PIF, one of the world’s largest sovereign wealth funds with a diverse international investment portfolio, is the majority shareholder in LIV Golf Investments.